دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
حكم جديد .. التمييز تؤيد إلزام الحكومة بدفع 27 ألف دينار أجرة أرض في الوحداتحوامدة يكشف كواليس مثيرة عن استضافة رجال الأعمالما قصة المستشار في وزارة العمل .. !!المعارضة الإسرائيلية تهدد بإضراب عام وأميركا تحذر رعاياهاإضراب وتصعيد محتمل من لاعبي الفيصلي .. !!الصفدي ونظيره اللبناني يشددان على ضرورة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بجميع بنودهأبو السمن: معركة الكرامة أعادت للأمة هيبتها وكرامتهاوفاة طفلة دهسا في الأغوار الشماليةمطار هيثرو يستعيد حركته الكاملة بعد توقفها جراء حريقالملكية الأردنية تدشن خطا جويا مباشرا بين عمان وواشنطن غداحماس تتهم واشنطن بـ"قلب الحقائق" بقولها إنها "اختارت الحرب"لقاء مميز قريبا مع الوزير الأسبق الدكتور هايل داوود عبر رم - فيديوالقبض على منتحلي صفات أمنية سرقوا أموال وافدين تحت التهديدارتفاع تدريجي على درجات الحرارة وأجواء ربيعية دافئة اعتبارًا من الاثنين6 قتلى و31 جريحا بغارات إسرائيلية على لبنانالملاعب تكشف تفاصيل ال5 مليون للحسينضرب زوجتة فجر اليوم حتى الموت في الزرقاءعلّان: أسعار الذهب في الأردن ارتفعت 15% منذ بداية العام الحاليوفيات اليوم السبت 22-3-2025الملك يؤكد ضرورة التحرك فورا للدفع باتجاه وقف الهجمات الإسرائيلية على غزة
التاريخ : 2025-03-22

العضايلة: مخطط التهجير عنوانه إعلان حرب على الأردن

الراي نيوز -  انطلقت مسيرة من أمام المسجد الحسيني وسط العاصمة عمان بعد صلاة الجمعة بدعوة من الحركة الإسلامية تحت عنوان "الأقصى عنوان الصراع”، أكد فيها المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين المهندس مراد العضايلة أنّ مخطط التهجير عنوانه إعلان حرب على الأردن الذي يستند إلى جيش وشعب عنوانه الكرامة ولا يقبل بالدنية، وأن الشعب الأردني دافع عن وطنه ونصر القضية وكان عنوانًا للحفاظ على الأمن الوطني، والاستقرار في هذا البلد.

واستهجن العضايلة مطالبات بعض السياسيين للشعب الأردني بأن يوقف حراكه السلميّ المناصر لفلسطين، متسائلاً " هل توقفت التهديدات الاسرائيلية للأردن والأقصى، وهل توقف شلال الدم في غزة، ألم يزل يعربد في الضفة ويهجّر أهلها، أو ما زال يعربد في لبنان وسوريا، فهل يتوقع هؤلاء أن يصمت الشعب الأردني؟ وهل الشعوب الأوروبية التي تخرج في عشرات العواصم الأوروبية لرفض العدوان على غزة، أقرب لفلسطين وغزة من الشعب الأردني؟، نقول لكم: "لا تشوهوا موقف الشعب الأردني والدولة الأردنية".

ووجه العضايلة عدداً من الرسائل أولها لقادة العدو مؤكداً أن ما فشل في تحقيقه في الجولة الأولى من الحرب على مدار خمسة عشر شهرًا، لن يتحقق لو استمرت الحرب خمسة عشر سنة، كما وجه رسالة للإدارة الأمريكية بأن دعمها المفتوح للكيان لاستمرار جرائمه في غزة، ولكل سياساته العدوانية على دول المنطقة، سيغرق أمريكا وجيشها في رمال الوطن العربي، ورمال الشرق الأوسط، ولن تخرج منها، ولن تلقى إلا الهزيمة بمواجهة شعوب الأمّة.

كما وجه العضايلة رسالة للنظام العربي الرسمي قائلاً " إنّ الشعب الفلسطيني الذي قدم اليوم مائة وستين ألف شهيدٍ وجريح بما يوازي تضحيات الشعب الفلسطيني على مدار مائة عام، لا يقبل بغير الاستقلال، ووفروا وقتكم فلا بديل لغزة عن حماس إلا حماس التي قدمت آلاف الشهداء من أبنائها وقادتها، وهي جزءٌ من هذا الشعب الفلسطيني، الذي لن يقبل بديلاً عنها، وما لم يحققه العدوّ بالحرب لن يحققه بألاعيب السياسة."

وأضاف العضايلة " إلى من ينصحون حماس أن تسلم ملف التفاوض للحكومات العربية، أقول لهم: لقد جرب الشعب الفلسطيني ذلك كثيرًا في ثورته الكبرى عام ١٩٣٦ للتفاوض مع حليفته بريطانيا، وفي إدارة الحرب عام ١٩٤٨ وعام 1967 وفي مسار التسوية فكانت كامب ديفيد وأوسلو ووادي عربة، والاتفاقيات الإبراهيمية فماذا كانت النتيجة، احتلال فلسطين وتهجير أكثر من ثلثي شعبها ومزيد التفريط بالثوابت"..

وطالب العضايلة قادة العالم الإسلامي وعلماء الأمة ودعاتها وقادة الحركات الإسلامية والأحزاب والقوى السياسية العربية والإسلامية والعروبية واليسارية، في أن تكون الأيام الأخيرة من شهر رمضان قبل عيد الفطر، أيام الجمعة والسبت والأحد القادمة، أيام غضبٍ وانتصارٍ للشعب الفلسطيني ولدمائه وللأقصى والمقدسات، وليقف الجميع ضد حرب الإبادة البشعة التي تمارس على شعب فلسطين في غزة والضفة

عدد المشاهدات : ( 469 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .